قالت حركة
المقاومة الإسلامية "حماس" إن "الأخ المجاهد إسماعيل هنية رئيس
المكتب السياسي لحركة "حماس"، تلقى اتصالات للتعازي، باستشهاد ثلة من
أولاده وأحفاده بقصف صهيوني غادر، من العديد من القيادات والشخصيات
الفلسطينية"، منهم: روحي فتوح، رئيس المجلس الوطني الفلسطيني، د. سلام فياض،
رئيس الوزراء الفلسطيني سابقا، د. رامي الحمدالله، رئيس الوزراء الفلسطيني سابقا،
د. محمد اشتية، رئيس الوزراء الفلسطيني السابق.
وأضافت
الحركة، في خبر صحفي، اليوم السبت، أن هنية تلقى اتصالات أخرى من: د. حنا ناصر،
رئيس الهيئة الفلسطينية المستقلة للانتخابات، فيصل عرنكي، عضو اللجنة التنفيذية
(م. ت. ف)، محمود العالول، نائب رئيس حركة فتح، د. طلال ناجي، الأمين العام للجبهة
الشعبية لتحرير فلسطين - القيادة العامة، د. محمد الهندي، نائب الأمين العام لحركة
الجهاد الإسلامي، جميل مزهر، نائب الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
واتصل بهنية
أيضا: د.مصطفى البرغوثي، الأمين العام لحركة المبادرة الوطنية الفلسطينية، بسام
الصالحي، الأمين العام لحزب الشعب الفلسطيني، أحمد مجدلاني، الأمين العام لجبهة
النضال الشعبي الفلسطيني، منير شفيق، رئيس المؤتمر الشعبي لفلسطيني الخارج، م.
هشام أبو محفوظ، نائب الأمين العام للمؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج، أبو نضال
الأشقر، الأمين العام لجبهة التحرير الفلسطينية، جبريل الرجوب، عضو اللجنة
المركزية لحركة فتح، توفيق الطيراوي، عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، محمد دحلان،
رئيس التيار الإصلاحي الديمقراطي - حركة فتح، سمير المشهراوي، عضو قيادة التيار
الإصلاحي الديمقراطي - حركة فتح، د. ماهر الطاهر، عضو المكتب السياسي للجبهة
الشعبية لتحرير فلسطين، د. ناصر القدوة وزير الخارجية الفلسطيني سابقا، م. ياسر
خلف، القيادي في حركة الأحرار الفلسطينية.
ومساء
الأربعاء الماضي، نعت "حماس" 7 من أبناء وأحفاد هنية "استشهدوا في
غارة إسرائيلية غادرة وجبانة" استهدفت سيارتهم في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة.
وتعليقا على اغتيال أبنائه وأحفاده، أكد هنية في تصريحات صحفية، بعد تلقيه النبأ، الأربعاء، أن دماء أبنائه ليست أغلى من دماء غيرهم من الشهداء الذين سبقوهم بالحرب الإسرائيلية على غزة التي دخلت شهرها السابع.