ناشد أصحاب شركات الحج والعمرة رئيس الوزراء بشر الخصاونة بإنقاذ قطاعهم "المنكوب" والذي مضى عليه قرابة عام كامل من التعطل الكامل.
وتوقع بيان أصدره أصحاب شركات الحج مساء اليوم الجمعة بأن الأزمة ستستمر وحتى نهاية عام ٢٠٢١ وذلك لأن مواسم الحج والعمرة مرتبطة بمواقيت هجرية وشرعية لا يمكن تعويضها وبذلك يكون القطاع أول المتضررين اعتباراً من تاريخ 27/2/2020 وسيكون آخر من المتعافين ، الأمر الذي الحق الضرر بـ (208) شركات وقرابة ( 100 ) فرع.
وأشار البيان إلى أن الشركات التزمت بدفع الرواتب والمصاريف الإدارية والإيجارات بدون وجود أي ايرادات مالية.
وتمنت الشركات من الحكومة سرعة إجراء دراسة حقيقية على أرض الواقع لتقدير حجم الأضرار وتقديم الدعم المباشر لاستدامة وصمود الشركات وحتى لا يضطر الكثير من الشركات ورغماً عنهم للإغلاق أو اللجوء لتجميد نشاطهم الإقتصادي وتسريح موظفيهم وحتى تنتهي الجائحة وتعود الشركات للعمل بصورتها الطبيعية .
وتوقع بيان أصدره أصحاب شركات الحج مساء اليوم الجمعة بأن الأزمة ستستمر وحتى نهاية عام ٢٠٢١ وذلك لأن مواسم الحج والعمرة مرتبطة بمواقيت هجرية وشرعية لا يمكن تعويضها وبذلك يكون القطاع أول المتضررين اعتباراً من تاريخ 27/2/2020 وسيكون آخر من المتعافين ، الأمر الذي الحق الضرر بـ (208) شركات وقرابة ( 100 ) فرع.
وأشار البيان إلى أن الشركات التزمت بدفع الرواتب والمصاريف الإدارية والإيجارات بدون وجود أي ايرادات مالية.
وتمنت الشركات من الحكومة سرعة إجراء دراسة حقيقية على أرض الواقع لتقدير حجم الأضرار وتقديم الدعم المباشر لاستدامة وصمود الشركات وحتى لا يضطر الكثير من الشركات ورغماً عنهم للإغلاق أو اللجوء لتجميد نشاطهم الإقتصادي وتسريح موظفيهم وحتى تنتهي الجائحة وتعود الشركات للعمل بصورتها الطبيعية .
