خاص- حقق رئيس مجلس
إدارة شركة تعدين كبرى ارباحا طائلة وهائلة من العوائد على الاسهم التي تفنن وأبدع
في شرائها بالجملة وبارقام كبيرة خلال
السنوات الماضية، وعمد "الرئيس" الى تسجيلها بأسماء الأصهار وزوجات
الأبناء وبعض المقربين منه بالوقت الذي كانت فيه أسعار هذه الاسهم متدنية.. أي "بتراب
المصاري"!
الغريب بالأمر
أن المبالغ المتحصلة من عوائد هذه الأسهم قام المعني بحويل جزء منها او ربما
بالكامل- الى حساباته في عاصمة خليجية!
والقصة لا تتوقف هنا... الأسهم والارصدة "المغتربة بالخارج" ترافقها الرواتب والمكافأت والحوافز التي قد تصل سنويا الى رقم من 6 خانات.. ولا حسيب ولا رقيب!